14 نوفمبر 2025
تسجيلتبدأ لك.. تبدأ عليك.. الاحتمال وارد.. والكلام أكثر..!!.نفوس البعض تعاني من مرض مزمن.. نتيجة تكوين نفسيات "معقدة" تعيش في قلق.. تنظر للآخرين بـ "استعلاء".. حتى تصبح الأمور تختلط ما بين الخاص والعام!!. يأكلها الموظف "باردة" وموظف آخر يأكلها "ساخنة".. أما الموظف البسيط.. فعليه الضربة الاولى.. والحسد..و الإهمال.. حيث يتوقف منتصف الطريق.. يحلم وينتظر.. لا أحد ينفعك..!! الاغلبية مشغولون في الخاص.. العام.. محذوف للكثير من المجاملات.. عبارة عن نقاط تسير الى الوراء.. المحسوبيات حينما تظهر وتسيطر وتحرق وتقهر!!. "الكبير والصغير" عمومة مأكولة ومذمومة "تعيش وتشوف".. العجب الذي يحرق أعصابك.. من يهدي لك مجموعة من الأمراض.. اكثر المواطنين.. يعانون "السكر الضغط.. أمراض القلب" هناك من لا يفتكر في النتائج الأخير.. سيل من الشكاوى تذهب "تُهمَل".. بعض الوزارات.. عندنا صندوق الشكاوى.. يفتحه "فراش الوزارة"!! مصيرها: "سلة المهملات"!!.الموظف مهما يكبر ويوصل لمسمياتها الكثيرة والدرجات.. وبعد الترقيات "حسب الحظ"، يبقى هذا الموظف كأنه طالب.. ليس طالب القرب.. إنما طالب كالنه في المدرسة.. "يسمع وينفذ الاوامر"، والحذر اذا "زعل عليك" المسؤول.. مهما كانت درجاته ووظيفته.. يكون مصيرك في "شربة ماي" لا أحد ينفعك.. كأنك لا تعيش.. تحرق "دمك" على الفاضي!!.يقال اذا "حبوك" تقدر تأخذ منهم ما تريد.. وتفعل ما تريد.. وتقرر ما تشتهي.. وتسوي ما لا يقدر عليه آخر.. "لا خبرة ولا كفاءة" فتصبح "نجم" كمال الشناوي.. وأحياناً تصير "اسماعيل ياسين" حسب المستوى.. نجم يكال له المديح وتصير لك واسطة.. كل منهم "الآخرين" يطرقون باب مكتبك.. تزيد المحبة.. للمصلحة فقط.. واذا صار العكس.. "بصير اسماعيل ياسين" يعطونك "عرض" الباب.. واقلب وجهك لا حمداً ولا شكوراً!!.. بعدما يضحكون عليك!!المديرة الضعيفة.. تحاول يكون عندها "مجموعة" من المدرسات.. متمكنات "للتغطية" لكل شيء.. حتى العيوب تصبح "سارة".. وكل الأخطاء تصبح " سهلة ".. تجمع القراءة والكتابة.. في سطر واحد.. وتكتب تقريرا جيدا.. لمن لا يستحق.. وترفع "شكاوى الضد" على من لا يستحق أيضاً!!أحياناً المساواة والعدالة.. عند بعضهن "تضيع أو مضروبة"، حتى تصبح المدرسة "غلبانة" تضطر فيما بعد لـ "البحث عن مَدرَسة أخرى.. ومديرة أخرى.. "قلبها على المدرسة والمدرسات"!!.آخر كلام: في بعض الأوقات.. خل أعصابك في ثلاجة.. و"بدون تهور"؟؟.