11 نوفمبر 2025

تسجيل

عثرات

30 سبتمبر 2015

جرب قدرتك أمام الاشياء التي تكون امامك.. بين قناعة الحصول عليها أو التمني انها تكون لك.. التوازن بين الاخذ والعطاء جانب مهم له مساحة من التفكير.. في حياة الناس .. لكن ليس هناك تساو في الفرص او في القدرة بين شخص وآخر.. هناك بلاشك اختلاف قد يكون واضحا او يكون غير ذلك!!بلا شك علينا ان نتعرف على هذه الاختلافات من خلال مهارات الشخص.. لكونها مرتبطة بحالته النفسية .. وقدر تعامله مع الآخر .. وبطبيعة الحال هي صورة قريبة وواضحة لا تحتاج لتعقيد المهمة عند البحث عن الاسباب في النجاح .. او لماذا تلاشت هذه الاسباب ايضا.. بالتأكيد هناك فوارق في القدرة والعمل على تنويعها .. والمصادر ايضا التي قد تكون كسرب العقبات!!النجاح ثمار التميز .. الذي يحاول الاغلبية الحصول عليه .. شريطة الا تكون هناك حالات من الاحباط التي تؤثر مباشرة للخطوة او تكون محاولة الهروب.. انما اتخاذ القرار يستطيع من خلاله الوصول لنقطة البداية لتنفيذ المحاولة التي تكون شعارها .. من جد وجد ومن زرع حصد .. فالحصاد اللائق هو ثمرة النجاح " بالثقة ".ثمرة النجاح ترتكز على الحماس والطموحات والاهتمام.. و بُعد النظر في تحليل التفاصيل الجادة ليكون المرء امام تجربة جديدة تمكنه من الحصول على نتائجها الايجابية.. عندها لا يقف الشخص مكتوف الايدي .. لينتظر آخر ليأخذ دوره ومساعدته في تمكينه تحقيق ذلك دون خوف او ارتباك.. فهذا الجانب حتما قد يقلل من العزيمة حيث تربك الخطوة المثلى للطريق الذي يتمنى تحقيقه!!.هذا الشخص يحتاح من يفتح الابواب امامه ليكون الطريق ويسهل له المهمة دون عراقبل تذكر وتعثر.. لان في الحياة للاسف الكثير ممن يمتهنون.. " شغلة " عرقلة النجاح باشكالها واساليبها المختلفة .. ظنا انهم سوف يكسبون الجولة وباستطاعتهم بيُسر وقف مسيرة النجاح.. وفي حقيقتهم.. هم الذين ينتظرون السقوط والفرح والفرجة على فشلهم.. لكن تبقى عزيمة اصحاب النجاج تتواصل رغم من يحاول صناعة عراقيل فاشلة!!. آخر كلام: من الحياة تعلمنا وسوف نتعلم أن كراهية الفاشلين هي نجاحنا "واحباط مدمر لهم".!!.