12 نوفمبر 2025
تسجيلنحن نتعلم، نحن مع التطوير والتغيير للأفضل، لكن ليس على حساب المواطن!. هناك من يقول ما في حد أحسن من حد!.طيب ننتظر أشياء كثيرة متعلقة بالأمنيات، إعطاء فرص للآخرين، الظهور والإبداع والتطوير الحقيقي ليس تركيب صورة متحركة تسجل لــ"شخص معين" على حساب الآخر، حيث لا يعني أن نقول ما في ها لبلد إلا ها لولد" هناك رغبات وطاقات طموحة جميلة تعشق العمل وتبدع وتعطي إيجابيات عملية "رائعة"!.الصمت يكون على أي شيء ولكل شيء، وهو يعني "مداراة الإهمال"، مع العلم أنها تحسب نقطة سلبية تؤدي إلى هلاك "المواهب" وتجعلهم بالانزواء إلى "دوائر النسيان" كالكثير من الطاقات المقيدة "بالتأجيل حتى إشعار آخر، هي ليست وسيلة عملية صادقة في تشجيع أصحاب المواهب لكي تنتج وتظهر على الساحة!.هي نفس الوجوه التي تسابق الريح في الظهور، رغم أن الزمن قد تغير، ولكنها لم تتغير بحاجة إلى مساحة من القناعة وتجديد الدماء، هي لغة جميلة ورائعة، يقال تجديد "دمك" نقي مجتهد طموح "نقطة تعمل الكثير لكن تأتي عكس الأمنيات، مثال "في المدرسة اسكت .. وفي البيت اسكت .. وفي العمل اسكت .. السكوت نقص في المتلقي، لا يعني أنه هو الأفضل، ولا هو الأحسن، إنما يكون العكس هو نقطة الاختلاف، إنهم لا يرغبون لك أن تظهر!.في المحيط اليومي نتلعثم، نعرف أن هذا وذاك يعشق الكلام، يعتقد أنه أفضل من الآخر "بالمركز" على الآخرين التزام الصمت، كأنهم طلاب مدارس، هو يتكلم كثيرا، يمتدح نفسه ومغامراته ومواقفه، سواء "بالصج أو التزوير"، لا أحد يقول له "لا"، لا أحد يتجرأ أن يعترض على ما يقول، رغم الصدع! يصبح الموقف كما يقال "معاك معاك .. عليك عليك"!. تمر أيام أسابيع، بل شهور وسنوات، ملامح جافة خالية، تظهر وجوه وتختفي وجوه، على نفس الموال، ثرثرة ناقصة من متطلبات الحياة العملية، تسير جانبا واحدا متذببا، لا تعرف إلى أين تسير، بينما أمامك شاشة عرض واقعية، تشاهد خلالها مصارعة غير "نزيهة"، من يغلب ومن يأكل ومن يصعد! ومتفرجون للتصفيق فقط!. آخر كلام: يتخذ البعض من الصمت الحل الوحيد للهروب من المواجهة!.