11 نوفمبر 2025
تسجيلالعشرات من الناس تحب التقليد.. حياتهم عبارة عن كتلة من مساحات مقلدة في كل الاشياء الحياتية والسلوكية والاجتماعية.. لا يتحرر أحد منهم كافة السبل في الاختيار "الصح" انما الركض خلف من يقول لهم "الله من وين هذا كله" سعادة منها سعادة في تزوير هذه الابتسامة التي تخسر ما فيهم واحاسيس كثيرة عبارة عن نصف دزن من المظاهر الخانقة والمركبة، والرغبة أن تكون "أحس" من الغير!!. يركب سيارة.. تلبس مجوهرات.. تظهر بشنطة حاملة موديل "تقليد" المظاهر الخداعة التي يحاول البعض ان يكون غير ناقص في الحياة العامة حتى لو كان لا يملك "فلس" يجري كجريان الحياة اليومية لكنهم لا يكتفون "بالرزق" إنما يحاولون دائماً الخروج من الحالة العادية الطبيعية الى الاكثر "خسارة"!! هي طباع البعض في تلون حياتهم "بالتزوير"!!. بعضهم "مفلس" أو بعضهن "مفلسات" على الحديدة قبل منتصف الشهر لا تجد في جيوبهم "درهم واحد" حتى لو كان قيمة "البنزين" للسيارة، "البعض يرهن أشياء خاصة فيه"، حياتهم تعيش على "الرهن" أغلبهم يصر ان يظهر في مظهر حسن.. يعتقد انه يصعب على الكثير تداول هذه الحالة التي في نظر الناس "تقليد اعمى" أوله إفلاس، وثانيه "خراب البيوت" البعض لا يعي الحقيقة، ويتمادى في الإصرار على أن تكون "هذه الفرشخة" تصيب الهدف.. النظر إليه.. والحقيقة ان كل الاشياء مصدرها صناعة دول آسيوية من الشنطة الى الساعة "الذهبية واللؤلؤ المغشوش "المقّلد" ليس كل ما يلمع ذهباً"..!!. آخر كلام: التقليد الأعمى بداية نهاية مسرحية هزيلة.. الناس تضحك "عليك"!!.