12 نوفمبر 2025
تسجيلكل فكرة نبيلة لها تفاعل إيجابي، وما يتبعها من ملامح ومستوى ودقة في العمل والإنجاز، حيث تكون الخلاصة بالشيء المفيد دون خسارة كما يصيب الآخرين، حيث تكون خطوات تصاب بالتعثر نظرا لعدم الثقة في الهدف والمستوى!.فمن يضع المصلحة في المقدمة باعتبارها جانبا مهما وسريعا. سينعكس هذا الاهتمام طابعا من الخسارة التي لتبقى النتائج مستوى الخيبة، حيث يظهر خلالها فراع لحالها دون إيجابية. وخلالها لاجديد لها ولا أرباح إنما " تأتي الخسارة أولى درجات المستوى والنتائج النهائية التي تكون مكررة لكل محاولة إصلاح متأخر، فمن يعمل في الوقت الضائع لايحصل على نفس النتائج المرجوة. إنما يحاول إخفاء الخسارة بعد معرفته أن الإصلاح أصبح بالنسبة له الرقم الصعب، فلايحقق له العلاج المطلوب.حينما يتم بناء أية فكرة عليك أن تتعامل من البدابة برسم جوانب الصواب أولا واحتمالات الخطأ، أن ترعاها بالاهتمام، فلاتركها مهملة، حتى لاتكون عرضة للتوهان والضياع، وحينما تجد نفسك عاجزا عن تحقيق شيء من النجاح لابد أن يكون هناك من يساعدك في تحقيق هذا الهدف، للوصول للنتيجة الإيجابية، وهي حالة تشكر عليها لأنك قدمت محاولة مفيدة لأفراد المجتمع دون ضجيج ولامنة مسبقة.جوانب كثيرة قد تسبب لك الفشل أو لايكتب لها النجاح. حينما تصبح الفكرة في كثير من الأحيان غير مؤهلة للكمال. والعمل والتأخير في الإنجاز وماتتبعها من عيوب في بناء الفكرة حتى النهاية. التي تحصل في أغلب المشاريع بعد أن يصفق لهاالبعض ويشيد بها فتنظر للنتائج الأولية فتجدها مخيبة. حينما تكون الثقة ضعيفة وغير مؤمنة بصاحبها وليس لها جانب من الاهتمام والرعاية. بالتاكيد نهايتها تصبح ضعيفة لاتحمل مقومات البقاء لفترة الزمن. كأنها شخص مريض يحتاج لعلاج سريع ودقيق. فالحالة حينها عاجزة عن تحقيق جزء من الثوابت، وتصبح بعيدة عن المستوى. وأيضا عن الجانب الإيجابي، بعيدة عن المطلوب والمرتقب. باعتبارها من أهم عناصر هذا الارتقاء لجانب عوامل الثقة للآخرين، شريطة أن تكون حاضرة دون غياب.من المواقف الغلطة الصغيرة تكشفها لك الصدفة حقيقتها فترى الملامح مكشوفة التي سبق وأن كانت تحت الستار، فتظهر بوضوح كل الأخطاء التي تكشفها ضمن خلاصة أن الثقة في بعض الأحيان تكون ناقصة بالذات إذا كانت لشخص فعلا لايستحقها، تخرج مصداقية التتعامل على أنها جزء من الذمة والأمانة المهنية.آخر كلام: عليك أن تقرع الجرس قبل فوات الأوان "الثقة" تسرق ومحاولة الغياب!.