14 نوفمبر 2025
تسجيلالبعض يرى صورته " جميلة " رغم كل ما يفعله من تصرفات خليط " الزين والشين ".. حتى وهو في " منصب " كبير.. ورغم ذلك لا غرابة من ذلك.. قد يكون له من الآخرين نتيجة تعامله القليل من الاحترام من" البقايا " المرتبطة لسلسلة من "السوالف " الهايفة بين الشك والظنون والخيبة!! في بعض الاحيان يصاب البعض بالخيبة.. لتصرفات البعض على حساب سمعة ومستوى العمل الرسمي.. وليكن نتيجة تلك المسؤولية.. حيث يخرج البعض من " الذوق " العام.. سواء في التعامل والتصرفات.. وكيفية السلوك مع الآخرين.. وكأن البعض يعيش تحت " جلبات " كفالته الشخصية بالامر والنهي " المزعج " غير المحترم أحيانا!!البعض قد لا يملك درجات استيعاب.. مساحة " المسؤولية الخاسرة " نظرا لكثير من السلوك الذي يكون احيانا.. ضد الآخرين.. لكونه يعيش في رفاهية " مسؤول ".. لا رقابة ولا تنفيذ احكام القانون.. وهو في ذات جملة المساحة.. يحاول البعض هدم الكثير من " القيم " نتيجة الافلاس النهائي في العلاقة مع من يتعامل او يعمل معهم!!نمط العمل مع البعض " اشكالية " متعبة.. نمط مريض.. مزعج.. ريبة.. واحيانا سطوة.. نتائجها آثار سلبية تسقط على من لا يتكلم ولا يكون ضمن " الشلة " التي تعمل كما تريد.. تصعد.. وتأمر كيفما شاءت.. لا احد يقول لها " كفى " لعب.. كأنهم اطفال كل منهم يختار اللعبة المناسبة له.. يلعب بها.. واذا " اصابه الملل " تركها على قارعة الطريق!!... ويؤهل هؤلاء " انتشار " المقلدين وهم يحاولون " تقليد " المعزب.. في كل شيء.. التي تخرج من " الحياء " عبر ضحكات سخيفة.. دعوة انهم استطاعوا الوصول لقمة السخرية من الآخرين.. وتسخير المصالح الشخصية لصلاحهم دون سواهم!!آخر كلام " انت تلعب وذاك يعلب.. وتبقى المصلحة العامة " وسط الملعب "!!