13 نوفمبر 2025
تسجيلبسمة الصباح "بشاشة" وريحة "قهوة".. تدار بطعمها الزاكي.. منك ولمن حولك!!. الصباح اشراقة جديدة، متجددة.. وهو السرد الرائع.. فيما تكون الاحلام المستيقظة على امل جديد.. العمر هو ضياء امل جديد.. يجب ان تكسبه.. ولا تخسرة.. حياتنا.. صارت معركة "أحيانا" لا تعرف بينهم الصالح والطالح.. وهناك من يغني على ليلاه.. كلما يحاول الوصول الى "الهدف" أعطاك "مديحاً" مبالغاً فيه.. أحيانا لا تصدق ما تقرأه او تسمعه.. محاولة.. منهم "صابت أو خابت"!!الصباح المشرق.. هو قلب ينبض بحب انساني "رائع" جميل ان تتعامل مع الآخرين بمستوى حجم هذا العطاء "الممتع النقي الخالص" ذلك حينما تريد ان تفعل اي شيء.. اكيد ليست هناك موانع.. وليست هناك "حجج"، انما الإرادة والنوايا تكون نوايا "طيبة" نابعة من مسارات إنسانية لا تغلق الابواب امامك!! حينما يبدأ الصباح الباكر.. بعد ذكر الله تعالى.. والتسبيح بحمده وشكره.. تنظر للأفق.. لترى حياة هانئة جديدة.. بعد استغراق عميق في "حلم" لتبدأ حياة "سعيدة" هي التمنيات التي لابد أن تكون ضمن جداول يومك المشرق.. هي اجندة حلمك الذي قد تحاول التعامل معه.. حيث تخاطب "البشر" بالحب والخير والامنيات الطيبة النقية.. النقاء وجزء من المودة التي تتصاعد للأعلى لتضيء جانبا مهما من حياتك!! حينما يكون صباحك مشرقاً.. من نبضك لنبضات الآخرين الطيبين "احساسك" يحمل الدنيا بخير.. مسيرة متفاعلة بنبض يعانق تتمات مساحة من "شعور بنعيم الحياة" خلالها تطرد.. "الإحباط" لتمضي تجاه حياة منعمة بالكثير من شعور بحياة رائعة.. تنعم بحياة هنيئة.. دون وسوسة أشياء خارج السلوك السيئ.. رغبات طيبة.. تصبح الحياة طيبة.. والدنيا والناس "طيبون" أنت طيب والآخرين في نفس السلوك الذي يعمر لك "سنواتك" بالخير والعمل المعطاء!!إذا شكرت.. لأزيدنكم.. هو خالصة لشكر لله.. واذا تمنيت.. التمنيات الى الله.. هو الذي يعطي، وهو الذي يبسط الرزق.. لا أحد هنا او هناك يرسم لك العطاء غير الله سبحانه وتعالى.. تصبح الصبح.. سبحانه بالحمد والشكر. هو الواحد الرازق.. لا غيره من يرزقنا.. هو واهب العطاء!!آخر كلام: العطاء.. هو عمل إنساني رائع ونبيل.. فلا تنتطر من أحد أن يقول لك: شكراً.. إنك أعطيت..!!