14 نوفمبر 2025
تسجيلالكثير منهم يكابر.. إذا فعل الخطأ.. وهو في نفس الوقت يدرك فداحة العمل الذي قام به وتعثر الآخرين..هو يتمادي لقلب الصورة حتى تتحول هذه التصرفات لجزء من خصوصياته لاغبار عليها.. حتى لوكان الخطأ.. يحتاج في كثير من الاحيان لمحاولة جادة من التصحيح.. سواء كان بالاعتذار بشفافية اخلاق الشخص الذي لابد ان يعلم ويؤمن ان كل خطأ.. حتى لوكان من غير قصد.. الاعتذار واجب.في كل مشهد من " تكرار الخطأ " لابد وفي سبيل لوضع الامور على ماكانت عليه.. ولايمكن ان تكون الخطوة التي يراد منها العمل بلا بمعرفة الخطأ والاعتذار..ليس في الأمر اى عيب او انما سلوك تصرفات شخصية هو يتحمل نتائجها وليس غيره.. حيث يكون لها الاثر المباشر في حياة الآخرين. باعتبارها نقطة تحول المفروض الانتباه لها.. حتى لا تكبر المساحة الفارغة الى اشياء كثيرة تبقى لها آثار سلبية لهذه الاخطاء المتكررة.في كثير من المناسبات في بعض الاحيان هناك تصرفات شخصية قد تكون غير مقصودة.. لكن البعض للاسف يحولها الى قضية اكبر من حجمها.. ترسم اوليات لخصومات بين اسرة واخرى.. وفي حالتها الطبيعية المفروض لا تأتي بمثل هذا الحجم انما تكون.. بينهم الاطراف للصلح والرضا.. هي محاولة في القدرة على التسامح والعفو " عند المقدرة ".المكابرة للاسف تتفوق على " الاخلاق " احيانا " عيب " التنازل.. وهي واقع مؤسف يؤدي الى الكثير من الضعف والشر ورد في المواجهة..بطبيعتها تؤثر مباشرة امام الحلول البسيطة حتى العمق والرجاء.. لذا تتأزم الامور.. الابواب مغلقة.. والخطأ يتكرر بتعمد.. حتى تبقى على شاكلتها السلبية باعتبارها نقطة تحول سلبي خارج مصلحة الحياة الاجتماعية.حيث تكون شكلها غير مألوف.السماح فعل ايجابي.. يشكر عليه الناس.. حين يؤدي يكسر الجمود والشعور بالتباعد.. ليؤدي لحضارة اجتماعية.. حينما يكون هناك من " يؤمن " بالمصالحة والمصارحة..و بيّن الخطأ والصواب.. فتؤدي لازالة التراكمات..وتصبح الحياة افضل حينما تعود تجديد العلاقة الاجتماعية الى الافضل لاداء انساني طيب خلال حياة اجتماعية رائعة.المحاولات الصح.. الجادة هو الطريق الصحيح.. ذلك تجنبا من تكرار الخطأ.. وهو جانب مهم ايضا نحو غاية الصواب.. حتى لو كان ذلك بين موظف واخر.. فالاعتراف بالذنب فضيلة.. لابد وان يكون انسانا حياته لها قابلية الصح والخطأ.. " مرنا " في علاقته مع الاخرين..وفي اداء مهماته الوظيفية بشكلها الطبيعي.. دون ان يحدث هذا التعمد المتكرر.. حتى لاتصبح امامه مشكلة " معقدة.آخر كلام: لماذا لانتعلم.. ولماذا نخسر الفرص المتاحة لنا.. حتى لانرتكب الاخطاء على اشياء رخيصة.