11 نوفمبر 2025

تسجيل

أشياء

25 مايو 2015

في ذاتك تبحث عن أشياء .. لكن بعد كل الدوران .. " دويرة حمراء " تقول لك " فاشل " والفشل ذريعة الأشخاص "الضعفاء" الذين يرمون ثقلهم على الآخرين ..وتصبح الأمور أمامهم " مشكلة " نتيجة التخبط وأسباب مايصنعون لأنفسهم مواعيد " باهتة" .. فالموظف أحيانا لايمكنه اداء وظيفته بالذمة والاخلاص .. دون استخدام موال الملل ضمن مسار مرتبك .. ولسان حاله ان الخلاص من " الدوام " هو عنوان الهروب من الساعة الرسمية إلى ساعات الفراغ !!.الرقابة الذاتية .. لاتتحكم في الساعة أو البصمة .. أو الانشغال بأشياء " لاتهم " الاخرين .. عليك ان تعيش لنفسك .. شرط احترام غيرك .. لحالة تكون أو ماتكون .. و لايشترط على الاخرين متابعة احوالك " النفسية المتعبة " انت " تعمل " اذا كان " الضمير " مازال على قيد الحياة .. لامجال للمجاملات تحت مظلة الكسل او اختلاط الامور " الخاصة " لمن يتعامل معك .. ولا يتبعونك !!.حر في رأيك .. لكن لاتتجنى على أحد ليكون " تابعا لك " وانت ليس تابعا لهم .. عليك ان تتحمل مجريات الحياة اليومية لوحدك .. حتى لوكانت " السالفة " راتب .. المفروض ان تحرص على " الذمة " بالوعي .. فلاينبغي منك ان تتكلم دون ان تفهم ماذا تقول .. امامك اشخاص يعملون .. لابد من احترام قدراتهم في الاداء .. ليكون الجميع على مستوى يؤهلهم للوصول ‘لى النجاح !!.حينما الوجوه تراقبك .. هي في الاصل لاتعمل .. لكنها تتكلم .. بين الاحتقار والغيرة والنميمة المفرطة .. هناك من يساير صاحبها .. وحالات كثيرة تؤدي الى مستوى " حالة الزهق "كانك تحتاج الى التغيير .. تغيير المكان .. والوجوه .. حالة تستطيع تبحث عنها لتساعدك في ان تعمل " لاعادة الذمة المسروقة " !!.البعض يطرز عناوين " باهتة " سيرة شخابيط عبر مساحة غامضة تكشف عن نفسها بنفسها .. ضمن حوار النفس المغلقة .. الامارة بالسوء .. بينها خطوات قصيرة .. تمنحها أشياء اكبر من قدرها وحجمها .. وانت في كل مرة تفشل في الوصول للهدف .. امامك اسباب النوايا التي تكسر احتمالات تحقيق الوعد دون التزام ان يجد حالة الصدق !!. وفي كل مرة .. هناك وسائل مربكة يستخدمها البعض من الناس لاتؤهلهم جمع الزين والشين معا .. ضمن مسيرة تأكل ماحولها ..و تكذب بالتجني على من يحاول الوقوف امامها .. حالة من البوؤس يعشها البعض في حالة ارتباك دائم بالذات حينما يكون النجاح من قطف الاخرين !!.. وفي ذلك يسبب لهم الشقاء والفشل !!.آخر كلام : محاولة البعض سرقة جهد الاخرين .. لتصبح باسمه .. لكونه مسؤولا .. والله " عيب " !!