11 نوفمبر 2025
تسجيلنسأل سؤالا عاما.. "كيف الصحة" قد يهز احدهم رأسه بمعنى الصمت.. او يعلق تعليقا بسيطا له معان كبيرة.. ما تغيرت الصحة.. والاسئلة تكبر يقابلها صمت.. اه من الصمت الذي لانهاية له ليس له جواب ولا "حلول"!!.احدهم من حرة الصمت.. يقول ما الذي تغير في الصحة؟! قد تكون الاجوبة صعبة.. لكن لها جوانب خفيفة ومخيفة.. الآن اصبح المواطن مايلقى غرفة "طوارئ" وحالته صعبة جدا.. او محرجة!! طيب شلون نجاوب على عجز الصحة وتقولون الصحة بخير؟!..لانكذب على نفسنا، ولا في زعل من واقع الحال.. كانوا قد اعلنوا قبل فترة انه ليس هناك عمليات جراحية.. الصحة ليس لها تعليق ولاتكذيب الخبر.. هل يعني ان مثل هذه القضايا.. لاتعني "كبار الصحة"؟؟.نبغي نعرف شنهو موقف المجلس الاعلى للصحة.. خصوصا اذا صارت المشاكل كثيرة.. رغم ان هناك محاولات "الترقيع" والبقايا تحت بند الانتظار.. المواطن اصبح في عام 2016 ليس له مكان في المستشفى على مساحة "غرفة".. معقولة المواطن لما يدخل المستشفى وحالته حرجة.. يجلس يدور واسطة.. ليجد من يتوسط له "بغرفة" ليش الواسطة.. الجاليات الذين اشتركوا معانا ايمكنهم الحصول على هذه الخدمة بأية طريقة.. هم يحصلون على الخدمة.. والمواطن.. محروم.. او صعب ان يجدها بسهولة!!.اين الصحة نداء الف مرة!!.. كنا نتمنى التغيير في العمل وليس في الاشخاص.. التغيير.. ممكن يكون في تنفيذ الخطط.. والعمل على وضع دراسات عاجلة لتكون الصحة بخير.. والمواطن بخير.. خصوصا بعدما فشلت مسألة التأمين الصحي الذي اصبح يكلف المواطن الكثير.. خطط ودراسات فاشلة.. وحينما توقف التامين في منتصف الطريق. طاحت على راس المواطن.. اما الاخرون غير المواطنين فمازال التأمين ساريا فلم يتغير عليهم شيء.هل هذه الصحة التي بشرونا بها..حتى حينما تغيرت اساليب ونظام العلاج في المراكز اصبح المواطن.. والنظام مفقود معقد "باسلوب سرعة التنفيذ".. هم طبخوا الطبخة.. وقالوا علينا ان ناكلها علقة ساخنة "يقولون هذا" "السستم" للجهة المكلفة في تنظيم العلاج والمراجعين.. حتى اصبح المواطن كانه ينتظر صدقة لتمكينه من الدخول الى الطبيب المعالج او الاخصائي....والمواطن في اخر الدور.. في العلاج ويقولون هذا تنظيم علاج فعال..!!..اخر كلام: امام بعض المواقف.. يبقى سؤال من يضحك على الاخر.. حتى تدفع وانت تضحك!!.