14 نوفمبر 2025
تسجيلدائماً الكثير من الناس.. حياتهم تسير على روتين واحد.. من البيت الى السيارة.. ومن السيارة الى العمل..وعكس الصورة حتى أخذت الفكرة ابتهاجا لحياة الكثير من الناس روتين " الكسل " دون مراعاة الصحة ولا تأخذ جانبا من الاهمية التي اصبحت في نظر الكثير منا نقطة خارج الحسابات!.لكننا ونحن خارج الوطن.. سواء كان في عطلة الصيف او رحلات استجمامية.. اذا وجد الشخص ان حاله قد انقطع او ابتعد عن فكرة الروتين من البيت..والى السيارة للمشاوير المعتادة يوميا.. يشعر ان المشي هناك وبمسافات طويلة.. استطاعت ان تغير الروتين.. من الكسل اليومي الى نشاط " مؤقت " وهي تابعة لجزء للاسف من " الرفاهية " التي هي اساس البلاء التي جعلتنا نعتمد على من يحملنا ويتحملنا.. ضمن رفاهية معقدة!!.في حياتنا اليومية.. البعض لا يبالي بدور المشي اليومي ان امكن ذلك.. تصبح " الصحة الرفاهية الخطأ "" في حياتنا.. من زيادة الوزن وما تبعها في ذلك من تقسيمات في الجسم من الكرش وما يتعبه من احساس مزعج حينما يشعر الشخص بان حياته الصحية والنفسية بدأ يتداخل القلق حتى اصبح لا يطيق نفسه في بعض الاحيان اذا صارت الرفاهية عنوانها السمنة المفرطة وما يتبعها من امراض كثيرة.. ربما في هذه المرحلة قد نفكر بقلق لهذا المؤشر " الخطر "في حياتنا من ارتباك الصحة!!.نحن فعلا تعلمنا وتعودنا على الكسل.. اصبحنا لا نبالي بمعطيات الصحة والعافية.. الله لا يغير عليكم " لكن للمحافظة على الصحة.. نحتاج القليل من الرعاية.. لكي لا تتغلب علينا الامراض والبدانة والسمنة.. حتى يضطر البعض لإجراءعمليات جراحية للتخفيف ليكون " نحيل الخصر " نحفيفا عن السمنة ورفاهية الشحوم التي تصبح في حياتهم أزمة مظهر..!!.آخر كلام: لا يعرف قدر الصحة واهميتها لحياة الانسان الا من فقد شيئا منها!!.