11 نوفمبر 2025
تسجيلسالفة تجر سوالف.. وياكثر السوالف.. الظاهر الكثير منهم يعيش ويعشق جانب السلبيات.. حينما يجر الكلام.. حتى يصير "موال" وليس له آخر.. نفس السالفة تجر ايضا معها سوالف اكثر من المتوقع.. ولما تتشابك الخطوط.. ما تعرف صاحبك مين!! او اين الصحيح والمزيف ومين اللي ياخذ السالفة من طرفها.. وهناك من يقدر يسوي "من الحبة قبة"!!.الكثير من الناس.. لايتحمل "النقد" او حتى التفكير بالعقل ومحاولة الانصات للوصول الى الشكل العملي الصحيح خلال محاولات معينة.. ربما هذا التصحيح او التغيير.. له فعالية ايجابية.. انما البعض للاسف يفتعل التمادي والتطنيش.. لتتسع حالة الإحباط.. او ان الطرف الاخر.. له اسلوب اللاتفاعل في حياتهم.. فلايكون له مجريات التغيير من منطق الاسلوب العقيم.. حيث ليس له "مصدر ثقة" دون توفر ما يكفي من قناعة.. قد تكون بمثابة طريق أمثل له قيمة وتقدير، كما لو انه له محاولة لتنمية هذا الجانب بالشكل الايجابي!!للاسف هناك اجوبة مؤجلة.. يتجاهلها البعض دون "اسباب" كما انها ليست لها مبررات.. فهي تكون خارج الصورة.. حينها يقف هؤلاء كـ "متفرجين" دون محاولات مسبقة للنظر من قرب لفحص الامور بمنتهى الدقة، لايجاد ما يمكن من علاج فعال لمثل هذه القضايا المعلقة التي كانت ومازالت تنتظر من يحاول تحريكها لمرحلة ايجابية!!في كثير من الحالات لاتحتاج كثير من الامور لوضع مثالية لكلام "بعضه فارغ".. ولاتضطر لاعادة الاسطوانة المشروخة امام من يحاولون تقديم فكرة معينة، خلال ثرثرة يقال انها العلاج الوحيد لتخفيف اتساع المشكلة، وانها جزء من الخلاص المؤقت خلال خطوة قادرة على تخطي العقبات.. ليكتمل الشكل الخارج من المرايا المكسورة لوضع الحلول المناسبة لهذا الاحباط!!فمن يخسر نفسه في بعض المواقف.. قد يظن انها الخسارة الاخيرة، ونفس الامور تتسارع حول خطوط متشابكة لتجميع هذا الرابط الخالص من الواقعية وحقيقته هي الهزيمة.. هزيمة النفس التي تحمل "الهواجس" تسعى في وقتها.. التضليل عن الحقيقة.. الى جانب المخالفات التي في حقيقتها لايتسع سطر واحد لان يدلي بكل ما واقع.. حيث انه برسم التكهنات لحلول غير ممكنة.. حتى اخر اتساع مسافة الوهم الذي لايرتبط به الواقع.. لكن للاسف مازلت هذه الثرثرة حتى هذه الساعة برسم أصحابها لحلول غير واقعية!!.اخر كلام: اطرح سؤالا.. من هو العبقري الذي اقترح وضع اشارات ضوئية على آخر جسر الخريطيات وبين تقاطعات لجهات مختلفة؟!!