13 نوفمبر 2025

تسجيل

تجارب

21 ديسمبر 2015

علينا أن نتعلم.. العلم مفيد ما فيه خسارة.. لكي نعلم بالشيء حتى لا نكون " آخر من يعلم ".. سمة الحياة نصنفها في عدة تجارب ومحطات.. نسمع ونرى.. الخطوات التي تضعنا أمام كل مشهد.. والعلم ليس خسارة إنما فائدة ومتعة. الخطوة قريبة من طموحاتنا.. لا نتوقف أمام محطة معينة.. ويكفى.. سبيل الحياة هو " السعي " للوصل إلى الهدف.. الأمنيات والأحلام.. الجميع بالطبع يملك هذه السمات ولديه الاستطاعة أن يكتبها على أولويات الحياة.. تستطيع من خلال النظرة الواثقة أن تكون لك أول الطريق... وفي أول الصفوف..الخوف والهروب والتعثر.. درجة سهلة يستطيع أى شخص الحصول عليها.. دون تعب أو ارهاق.. إنما النوايا الطيبة.. والاخلاص في العمل الطريق الرائع الجميل.. الذي يؤهلنا لقهر المستحيل.. فلا يكون في دنياك " الصعب " ولا تتماشى حياتك إلى درجة اسف الأمنيات أو أسهل الطموحات.الإنسان بطبيعته يبحث عن الانجاز.. الانجاز هو النجاح.. بدرجاته المختلفة.. طريق يضيء " نورا " للحياة لايمكن لها الانطفاء.. حالة ربيع فصول الحياة.. خلال خطوات تعطي الكثير من الصور الواقعية في نفس الوقت تجنبك الكثير من الهفوات والسقوط والفشل.. أمنيات تتوافر لها راعية قادرة على ترجمة العبارة الدائمة " لا يأس مع الحياة ".حين الوصول لهذه المعاني.. والعمل بها.. يكون لك دور ريادي..يؤهلك للخروج من التردد.. دون الانتباه لأشياء أن تكون لها " حسابات خاطئة " الأخطاء بالإمكان أن تدمر الإنسان.. حتى لو وصل "لمركز اجتماعي أو وظيفي أعلى.. فقد تكون الصورة مقلوبة لحالة من أشياء قابلة للفساد.التفكير في العمق.. من أولويات النتائج..والنتائج النهائية.. مقياس جميل " عظيم " لرؤية الأشياء بوضوح.. دون أن يكون هناك التباس في الأمور.. وحالة الذمة أو الثقة لهذه الجوانب.. تكون صريحة.. قادرة على التعبير عن نفسها وحجمها.. لتكون بداية موقفة وناجحة.. يأخذ خلالها الكثير من النماذج الجيدة لخطوات قادرة أن تعيد نفسها للأفضل.المتشائم هو الذي يبحث عن نفسه في أماكن معينة واللجوء إليها.. يكون الأصغر وهي أكبر منه.. ويبحث أن يكون ناجحا ضمن نطاق فراغ.. دون أن يعرف حجمه جيدا.. من هو؟؟..ومن هم؟؟.. لكي لا تختلط الأمور علىه وفي نفس الوقت أن يعرف حجمه ووزنه.. وحتى لايبقى صغيرا ويكون عرضة " ومجالا للضحك عليه " بالذات حينما يمثل لنفسه أنه يجهل معرفة قدر نفسه ومستواه.آخر كلام: هناك من يتعمد.. يجهل نفسه ولا يعرف أين يذهب وما هوية نفسه " حجمها ومستواها..