طريق

سفرة مدهشة.. وحكايات ما تنتهي.. اسئلة وأجوبة.. الاجواء مكانك قف.. تأكل وتشرب.. الكذب ليس رفاهية.. والخروج من " الذوق " يصبح في التاريخ " عيبا " لكن هناك من لا يفرق بين العيب والنقص.. فهو ليس في حياتهم مرادفات معجم السلوك الخاص بهم.. وهي بطبيعة الحال لا تؤثر في حياتهم لا من قريب ولا من بعيد. ويرى البعض ان" النقص " يملأ خزائنهم من شدة الاصابة.. بتلوث التكشيرة. وهو يستفز الكثير ممن يتعاملون معهم من بعيد الى بعيد.. افضل من ان تكون قريبا " مسيرا لا مخيرا ".. حتى في طعم " اللقمة " محسوبة عليك وعليها منه سوف" يعايرك " طول السنين.. حيا او ميتا.. هكذا " اسلوب ومنهج البعض " في التعامل في الكلمة والمعاملة والبخل وطلب المقابل.. "يزيدك الله من فضله ".يقال.. اذا انت تأكل الطْعام.. غيرك يحسب الطّعام. وانت في قبضة احد من يتمنون عليك.. ويقولون عنك الكثير من السييء الى الأسوأء.. لديهم من زمان " خلل " نفسي..دائما يحاولون سباقين " في اكل الكيكة " بدون ان يدفع احدهم " السعر؟ والسعر يتراقص امامهم جُزء من منظومة " العيارة "...رغم ان هناك ملاحظات على البعض من " المسؤولين " رغم الصوت والنداء.. وخطوات الخطأ..والتجاوزات.. كثيرة من الاحيان يغلق الملف.. تبقى برسم " النزاهة "..هل يعقل.. هذا او ذاك يبقى " نزيها " حلوا.. طيبا.. هل نصدق انه لا احد يتجاوز ولا احد يخطىء ولا احد يسوي غلطا.. يغلق ملف الاخطاء والتجاوزات وانت اسكت هل نصدق؟؟!.آخر كلام: اذا انت تفعل ما تريد.. وغيرك يفعل ما يريد.. والحسبة تضيع وتبقى النزاهة معلقة في غياب .