قطر

التفاعل مع اليوم الوطني سمة جميلة ورائعة هي من أوليات هذا العشق والحب والانتماء للمواطن القطري، تحييها قلوب حينما تتدفق المشاعر نقية صادقة، إحساسها للوطن لعزته وشموخه!. تكون كتلة متألق لها رونقها وشفافيتها التي تؤكد أنها صادقة تحيا بالوطن، جذورها الوطن، تعيش بتدفقها راقية رقيقة، تواصلها تعيش بالعطاء لا يوقف هذا البذل لأنها نبع الوطن!.ترجمة في حب الحب العشق والولاء تتأصل روح شعور الانتماء حقيقة رائعة حينما يكون الوطن لكل الأشياء الجميلة الرائعة، هي خطوات قادرة على رسم هذه الصورة إلى العلياء والشموخ هو طريق الوطن الذي رسمه المؤسس من زمن، والذي أصبح قدوة لكل هذه المسيرة الوطنية!.كلمات تعيش لأنها نابعة من المشاعر، مشاعر الإنسان في كل قطر، وكل قطر تحكي الحكاية، الرقي والازدهار والصورة المثالية، لتوحد القيادة مع الشعب، صورة تترجم الرقي وخطوات الواثقة للمسير، لتكون الفرحة الوطنية لها عنوانها الوطني "كلنا نحن قطر" هذا الحب المتدفق ترجمة لهذه المسيرة الوطنية في أرجاء الوطن!.في كل وقت هذه المشاعر تبني تعمر، الخطوات الرائدة الواثقة، نحو تجسيد المواقف الوطنية، وهي تحمل تباشير النجاح والوعد والعهد لتكملة المسيرة والارتقاء بها، لتكون الصورة تكملة لتعبير الإنسان، إنسان هذا الوطن بهذا اليوم الأغر!.يوم مجيد هو ما نشعر به جميعنا، يوم أغر هو الاحتفال الذي يرسم أجمل صورة، هو يوم نعتز به جميعنا، يوم أغر، يوم 18 ديسمبر من كل عام هو عنوان المجد، له في القلوب انعكاس تدفق المشاعر، هي تدفق المشاعر على طبيعتها، كلنا قطر عنوانها المجد والفداء والعزة الرقي والشموخ لها، قطر من الأزل بلد الخير والرخاء والنماء، نظرة إلى المستقبل لها رؤية واضحة إلى الأمام، التاريخ الماضي الحاضر تكتب بحروف من نور إلى المستقبل!.سمات هذا اليوم الأغر على كل الوجوه خلال مشاعرالناس من القلب والفرحة يترجمها التفاعل، الصغير والكبير في لوحة وطنية تبعث الفخر والاعتزاز لهذا التوحد الوطني الشامخ لمسيرة وطنية خالدة، لها حكاية لها معاني خالدة تترجم خلالها الكثير من المعاني في حب قطر ومن أجل قلب، ترجمة القلوب المحبة لهذا الوطن الأغر!آخر كلام: دولة قطر دائما شامخة .. الماضي والحاضر والمستقبل!.