14 نوفمبر 2025
تسجيلحسابك نظيف.. طيب.. الرصيد "نظيف" جميل.. كل الاشياء نظيفة غير ملوثة.. هذا يسعد الجميع.. هو اقتراب من مرايا تعكس العطل الذي قد يعاني منه بعض الناس.. لا شيء في الحياة " يبقى بالصمت.. كلمة صغيرة.. تكشف امامك الحساب يصبح الحساب مكشوفا "بكامل الرصيد" يتكلم الآخرون.. وفي الظن.. كلمات طيبة ليس فيها حرج ولا شماته ولا نميمة.. حتى ينقلب الكلام لاشياء أخرى عند البعض حتى تصبح السالفة غير.. ليتلون الاسى الى حجم من الجحيم!!. طعم المرارة "غير" يصعب على البعض "ابتلاعه" وذوقه.. سلالة الحجي يفسر البعض انه "نار تحرق" والرحيق لا يشعر به الا من "وطئ النار" ولهيب الاحتراق.. حالة تأتي لبعض الأشياء التي تصنع امامك حالات متناقضة متغيرة.. تأخذ اشياء كثيرة منك ولا تعود لك مرة اخرى.. هي فرصة.. لها من النجاح والفشل.. لكن اذا تمعنت فيها اكثر.. ستجدها حالة ناقصة تحتاج الى سعة الصدر وشيء من التذكاء والتفكير!!. عناوين كبيرة.. امام مكتبك.. جامدة أو خامدة.. فقط تحتاج منك رؤية النور.. لتأخذ بيدها لنهار دون عقد.. لاكتشاف الرؤية حتى تمكنك قراءة الحروف بتفاصيلها.. لتعرف ما هو المطلوب منك.. وتعرف كيف تتعامل "بالضمير" والسؤال الذي قد لا تخجل منه، لماذا التأجيل غير المبرر.. لتمنع الآخرين" الحصول على خطوة نجاح!!. الغاية من هذه الوسيلة "الوعي" وبين شعور بالنقص وامتناعه احتواء العطاء.. والغيرة من نجاح الآخرين.. هذه الصورة الشاردة من حياة البعض.. خصوصا من ذوي المسؤولية.. حينما "ينشف" دمك وانت تطالبه بأحد حقوقك المشروعة.. احيانا يظهر لك البعض الود السماحة وعقلاً يوزن ذهب.. آخر تجده "فارغ".. لا يبحث سوى عن "نزاوته" ومغامراته.. لتحقيق غايات فاسدة ورخيصة!!. على فكرة.. لمن يعرف ولا يريد ان يعرف.. ثرى الكلام.."يوصل" للمستوى الأعلى.. وكل ما يعتقدون أنها خافية!!.. وتبقى في "السر" غير صحيح.. الحقيقة تقول الثقوب أحيانا "مشقوقة" مفتوحة.. وعلى مصاريعها.. وانها ليست "خافية" يعرفون عنها اشياء.. وحقيقتها "مجموعة من حكايات" مفضوحة ومكتومة لمن "اصيب بمثل هذه المواقف.. طلبوا الستر وخرجوا منها"، وهم يحمدون الله على انهم تخلصوا من "أشخاص عقولهم واهدافهم مصالح شخصية"!!. آخر كلام: من لا يخاف الله.. قد يفعل الأشياء دون حياء....!!.