09 نوفمبر 2025
تسجيلتأخذ ما لا يجوز لك.. ومن مال غيرك.. ودون حق.. كونك لك كرسي.. وعندك جدار ولك سلالم خاصة تصعد أي وقت.. دون اعتراض من أحد.. لأن حولك الافواه مكمّمة.. "غصب" عينك اتجاه الارض والمسار اجباري.. رغم ان الكثير يختلفون معك.. لكن هذا الاختلاف تمنعة بصمة مزعجة "الصمت"!!. تختلف عن الآخرين.. لأن "الظروف" معك.. وتصل قبل مَن ينتظر الدور!!. حياتك سلسلة.. من تصرفات مشبوهة.. نصفها تفاهات.. ونصفها محسوبيات.. عينات لمشاهد مزعجة.. تقع داخل حرم العمل اليومي.. الركض اللامنتهى لا يعترف بربط الاحزمة.. ولكنه "يعرف الحرام".. عجزنا سماع.. عين المواطن.. دف.. وعين المواطن حراسة.. وعين المواطن سور.. وعين المواطن رقيب.. عين عين عين!!." وعيني عليك باردة"!!. مَن يخالف القانون ويرتكب حماقة.. ممكن إصلاحه؟؟ وهل يكون "صالح" السيرة ونظيف؟؟ بدون شبهات.. ومَن يبحث عن ثروة "سريعة" يحاسب "قبل الطيحة" فيتوقف ويقتنع بالراتب "الحلال" ويشكر الله على النعمة.. ويعلن "التوبة" ويتوقّف ويقول "خلاص شبعان"!! نماذج من قمّة العجب والدهشة.. من الحكايات والاساطير.. من صغير يتحوّل إلى كبير.. يصير موظف " تاجر " وتصير الثروة في حياته "مفجأة" منعشة.. مفادها "مقام" في الاصل ما يملك.. "قمل ثيابه".. وفي الاساطير.. لا بد من المكاشفة.. من اين لك هذا؟؟ ثروة سريعة حولها أسئلة شائكة.. تصيب او تخيب ويطلع "المخفي" أعظم وما "سرقته" هل تكون اليد نظيفة.. ويصلحه العطار!!. آخر كلام: لا ينبغي أن تفقد الثقة بنفسك.. لكي لا تنحرف نحو الهاوية وتدفع الثمن!!.