11 نوفمبر 2025

تسجيل

سياحة

15 سبتمبر 2015

حينما تبدأ لا تنتهي بالفشل.. وحين تقوم بمهمة لا تتوقف في منتصف الطريق.. واذا كانت المهمة.. لحظات مصلحة.. عليك ان تعرف نفسك.. حجمك.. وامكانيات " العطاء "...اليد النظيفة تعلم " النظافة.. الذمة.. ويصحو الضمير.. لانها اهم الجوانب المضيئة التي تعيش لك ومعك.. فهي التي تساعدك تفتح امامك ابواب الرزق والنجاح.. لحظات جميلة وسعيدة بالاطمئنان تأكل بالحلال.. اهم ما في هذا النقطة انك تنام وضميرك يكون مرتاحاحد راسك على الوسادة.. وعقلك يكون خاليا من الهموم.. ومن " دعوة المظلوم "عليك.. وخيالاتك خالية من افكار شيطانية.. كم سوف تقبض..و من أين تقبض.. وما المصلحة التي تقبض منها.. كيف تسدد..و ما تبقى من افكارك الخطوات القادمة..انت موظف.. لماذا تتحول في لحظة من اللحظات.. " الى شخص اصغر من الوظيفة " نصيحة مجانية.. عليك الا تبقى على هذا العبط طويلا.. لكي لا تتأثر وتصدق انك تسير على طريق النجاح.. مفروش بالرياحين والورد.. خلك" صاحي " ولاتعش صورة المغفل..اقفل باب هذا التوهان ولا تخدع نفس طويلا.الاخطاء المتكررة في بعض الوزارات.. للاسف يقابلها الصمت.. فتبقى ملاحظات العامة حولها ليست لها ردة فعل ايجابية.. تبقى شبه معلقة وبحالة من " التطنيش " هم يعملون على كيف وما يشاءون.. وعلى العامة التزام الصمت دون وجع راس لا يفضلون الشكاوى " يقال عنها حجي فاضي " والوضع يبقى على ما هو عليه.. حتى لو كثر الفساد.. وصرف الاموال على الفاضي.هل السياحة عندنا تتوقف فقط عند نقطة " غناء " او غثاء... وهل هذا الغناء.. يرتقي للذوق العام.. فقدان.. "لوّن الصيف ".. فما هي الايجابيات.. رغم انه مازال الصيف حارا.. ليس هناك جديد.. لا احد يحب يسمع صوت الاخر.اخر كلام: بين هذا وذاك... في كثير من الاحيان.. تضيع السالفة.. فلاجديد بعد الصمت.