06 نوفمبر 2025
تسجيلgoogletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); سَأَذْكُرُ قِصَّةً رُوِيَتْ قَديماًتَعَمَّدَ أَنْ يُقَلِّدَ عَنْدَليباًوبِالقَفْزِ الرَّشيقِ وبِالتَّباهيفَحَاوَلَ.. ثمَّ حاوَلَ دونَ جَدْوَىفقالَ: أَعودُ أَدْراجي.. ولكنْلَقَدْ خَسِرَ الأَصالَةَ والمَزاياوفي تَقليدِهِ الأَعْمَى تَرَدَّىومَا يُغْني التَّحَسُّرُ والتَّأَسِّيوَمَنْ يَكُ ريشةً في الرّيحِ يَجْعَلْ عَنِ التَّقْليدِ في طَبْعِ الغُرابِ بِتَغْريدٍ.. وَأَلْحانٍ عِذابِوبالتَّطْريبِ حُبًّا بالتَّصابيوَلَمْ يُفْلِحْ بِتَحقيقِ الرِّغابِتَعَذَّرَ دُونَهُ دَرْبُ الإيابِوَنَدَّعَنِ البَصيرةِ والصَّوابِوقادَتْهُ خُطاهُ إلى اليَبابِإذا الأَحْلامُ أَمْسَتْ كالسَّرابِأَزِمَّةَ عَقْلِهِ نَهْبَ اضْطرابِ