13 نوفمبر 2025
تسجيلكثير من الأمور نحسبها عادية جدا.. وكثير من الاشياء احيانا نرفضها.. تمر علينا حالات من الشبهات.. تبقى معلقة.. وامور اخرى تدار بالريموت كنترول رغم انها محسوبة بالخسارة خصوصا حينما نجد بعض المواقف ترسم الكثير من المشاهد خلال اليوم والاسبوع وتبقى حتى نهاية السنة طريدة كـ " حكايات لاتنتهي " هناك الكثير من يقوم خارج المسطرة والقلم والذمة بالحسابات " غلط " وتأخذها الشبهات.. والكثير من التجاوزات تخرج عن المألوف.. وتصير الحكاية " سرا من الاسرار " تحت قبضة اشخاص يحسبون المسألة " تبقى غياب " وخلالها وفي اقل الاشياء ربما يحدث غير المتوقع.. تنفتح الشبابيك.. تتطاير الاوراق.. وتنكشف الامور " المغطية " تصير السر.. سعر بلاش.. رخيص.. ربما يشبه صاحبه وممن يتعامل مع هذه الفئة بالكذب والخديعة.. وهو يتظاهر انه " شريف " مكانه مطبوع بشخطة قلم.. ولكن الحقائق تتغير آخر المشوار.. الموقف سيكون أصعب!!.هناك من يستنكر ويقول ان ما يحدث من المستغرب من احد " اغلبهم يأكل وآخرون يقولون لهم عليكم بالعافية.. وهذه العافية تسجل ضدك او معك.. والسؤال هل العافية تمتد او تنكمش او انها شبهه الانتفاخ السريع الخشيىة على كروش الآخرين الاصابة بالوجع من كثر الاكل بلا رحمة... وبالرغم من ذلك هناك من يقول " اشعليك منهم.. يااخي هذولة يأكلون من العام.. افهم يأكلون من مال الحكومة.. وبعين قوية " يقولون هذه فرصة سعيدة ومثمرة لهم.. يالحبيب كون ادب.. لاحسيب ولارقيب.. خلهم يحتفلون بالمنصب والرصيد!!.هذه الاشياء تدور حولنا.. قد تعرف عنها وتحس فيها.. ربما البعض يدري او مايدري وربما يتعمد تجاهل معرفة مفعولها السلبي على افراد المجتمع للسلوك العام بالذات حين ينتشر الكلام وتصبح السالفة على كل لسان.. وقولة والله ماندري.... شلون ماتدري وهؤلاء مازالوا يأكلون ولايشبعون.. بأساليب وبطرق مختلفة قالوا: المال السايب يعلم السرقة!!آخر كلام: قد تجد ضميرك يوما يصرخ ضد صمتك وتجاهلك.. سيقول لك كفى.. خاف ربك!!.