11 نوفمبر 2025

تسجيل

خطوة

14 يوليو 2015

الخير دائما..يبقى في ابهى صوره حيث يعطي الكثير من النتائج الرائعة.. بالتفاعل الاجمل لكثير من التصرفات والسلوكيات.. التي تمنحنا الايجابية وهي تعكس في حياتنا اشياء ومفاهيم عظيمة " محببة " للانسان خصوصا ونحن في اجواء ايام مباركة.. من الايام الاخيرة من شهر رمضان المبارك.هذا الاحساس الجميل يحملنا مسؤولية افاق التحديث.. والخطوة.. باحساس.. الحياة تغيرت فعلا.. حيث تشعرنا بنعمة التغيير الافضل التي تكسبنا الكثير من التفاعل الذي استطاع ازالة الكثير من الشوائب التي كانت تعكر جزءا من صفو حياتنا.. باعتبارها خطوة حميدة.. نحمد الله كثيرا انها اصبحت جزءا من التغيير الراقي.حياة طيبة.. وسلوك طيب..ونحن نسرع الوقوف امام الكثير لممرات الحياة.. لنسجل الصورة بدقة في الذاكرة..ونعلم.. ان الانسان قد يكون معرضا بالخطأ.. لكن الاجمل القيام بمبادرة التصحيح.. الذي نعتبره جسرا.. ونغير او نزيل الكثير من الهفوات التي نتيجة سلوك مسبق.. حتى نرتقي التعامل بالاساليب الراقية التي نتعلمها دون أذى.وسيلة طيبة ومنحنى رائع للعلاقات الانسانية التي تزيل الكثير من العقبات من طريق الناس.. وفي مشهد اخر.. نستثمر الكثير من حالات الارتقاء نحو حياة بسمو اخلاقها التي ترتقي للانتقال لعلاقات مثالية باعتبارها خطوة رائعة تمثل الكثير من الفرص التي نستفيد منها " جميعا " في الاستمرار الى شمولية التفاعل دون ان يكون لها انتكاسات قادمة قد تبعثر هذا البناء الانساني.مسافات نعتبرها جسورا من الود " تحملنا " لمرحلة اخرى.. باعتبارها سمات لصيغة التجديد..وتكون انطلاقة متمكنة لافاق ارحب تمكننا من تسجيل الكثير من الصفات الحميدة تتجدد عبر هذه المسافات.. لضمان علاقات انسانية ترسم بشراينها " دما " صحيا نقيا كنقاط اخرى من التجديد التي نسعد ان تكون ضمن حياتنا وسلوكنا.آخر كلام: اذا ضاعت القيم.. اصبحنا نبحث من بقايا المفقودات من حياتنا.