11 نوفمبر 2025
تسجيلgoogletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); -من أسباب نجاح الغرب في تقدمهم هوعرض تجاربهم ، والعبرة ليست في الإغلاق على تجربة عقيمة ولكن ما هو جديدك وما هو تأثيرك لا تأثرك .-هناك فرق بين اللوحة العظيمة و الساذجة فالعظيمة لا تأتي إلا بفكرة هي أن تكون أنت في اللوحة لا غيرك أما الساذجة فهي تكرار لغيرك فيختفي لونك.-أطلق العنان لخياله في لوحاته فأوجد واقعاً لم يألفه الناس ولكن سرعان ما تأقلموا عليه فأصبح من مفاخرتهم فاستحق العالمية .-يتصدرون قمة الهرم في إعلامهم ،لكنهم لم يقفوا على أسرار الفن فاهتموا بالشكل دون الجوهر لذلك يندر أن تجد منهم من حقق مجدا عالمياً.-تنظم المعارض الفنية فالمشكلة تظهر بشكل خطير بالنسبة للجمهور المتذوق كيف يرتاد المعارض ويقتنى الأعمال لذلك يزداد الجهل وتنشر الأمية-فنه لايفتعل بل عاشه بحياته وكوَّن له بصمة فأصبح معروفاً فلخص قول الكثير بالقليل محلقا لعوالم الإبداع خارج السرب المتكدس تلك هي الشخصية الفنية.-البيت التشكيلي هو أصوات الفنانين وليس صوتا لفنان واحد لا يملك القدرة على التغيير والتطوير فأصبح بيتا خاويا بدل أن يكون بيتا تشكيليا.-أبدع في فنه فلم يكن نزوة عابرة ولا هرولة وراء صراعات غربية، ولا مستحوذا على العقول وإنما بقاء وديمومة فتسلل نحو المشاعر والقلوب.-متاحفنا خير مؤشر لثقافة ووعي حضارتنا لكل سائح إن وجد للفنان القطري فيرفع من قيمة متاحفنا لأنها تعبر عن التراث للأجيال القادمة.-قديماً غيابها حضور فكانت خلف اللوحة تمارس لغة صامتة ، أما اليوم فهي حاضرة بقوة أمام لوحتها الإبداعية هي المرأة الفنانة.-تجربته متجددة وعميقة لجوهر الحقيقة، وإلى لب الأشياء لا قشورها، حالة من العبقرية لإنتاج لا يتكرر.-في زمن غياب نقابة الفنان الموثقة لأعماله تكاثر لصوص الفن يقدمون أعمالاً مقلدة غارقة في الغباء وسرقوا جهود غيرهم فضيعوا سيرة فن ومسيرة فنان.-كان إنسانا قبل أن يكون فناناً فاتسع أفقه وازداد قرباً من أخيه الإنسان يخاطبه بلغة الفن فاخترق حدود لغته وجنسه ومذهبه في إطار إنسانيته نحو السلام العالمي .- يطرح قضاياهم ويدسها بين كلماته ويكتب الحقيقة ليرسم أحلامهم وإن تكسرت أقلامه ،سخروا منه وناموا ، بينما سهر هو واجتهد فأبدع، فكان قلمه شفاء لكل وجع.