13 نوفمبر 2025
تسجيلانت ما تصنع السعادة للآخرين.. اذا كانت نواياك " سوداء " فانت لا يمكنك بمكافآتك فرضا.. او مركزك.. ان تصنع قلبا يحبك.. ياعزيزى هذه مصالح متبادلة.. مثل ما تعطنى اخذنى مني.. سمة التكوين بعض البشر.. " البخل.. " يقال ما تعرف " قدريرى " قبل ماتجرب غيري... مثل واقعي.. جربوها.. وعلمت الكثير.. وانت مازلت تكذب على نفسك...من المضحك يقول لك شفنى يوم " طلعت " فى التلفزيون..؟؟.. خير يا طير.. حتى لو شفتك شنهو استفيد منك منك.. هل من كلامك.. او من عبقريتك.. خلاصة الطلّة البهية.. " هذرة " تمشيط ذاكرة.. النفاق.. وللعب على الوتر.. وعض اليد التى توجع.. بعدما تعلمت منها كيف تأكل.المنافقين.. فى زيادة.. قد تعرفهم من سيماهم.. وجوهم.. حركاتهم.. كلامهم.. خدماتهم.. النط والقفز معا.. ومتقلبى " المزاج " يكثرون خارج نطاق " التصليح " تضحك واحيانا تبكى عليهم.. لانهم فى حالة نشوة " المصالح "... لايستطيعون الخروج من هذه الدائرة.. التى يعرفون الحكمة فيها " من ينفعنى يكون عمى "..حالة غير مستقرة وغير مستغربة،، وغير مستحبة..حينما يظهر لك اشخاص فى كثير من الاوقات.. بهذه الوجوه.. وهى تطارد المصالح حتى قمة الذروة.. وهى تعتقد اذا وقفت عن اداء الخدمة سوف تضيع منهم الفرصة..ولهذا يرتفع فيهم حالة. العبط " فى حياة الكثيرين من هؤلاء.. وكل واحد مبسوط... وهو يظن انه الوحيد فقط الذى يعرف درجة العبط الذى يعيشه يصير " كتوم حتى لايكشف احد مستوى " العبط " الذى يسكنه وهو فى نفس الوقت لا يدري.. ان الاغلبية من الناس.. تتفرج عليه وتضحك.حالات كثيرة وانت تتفرج عليهم ربما بالصدفة.. يتركضون امام الابواب او الممرات.. خلال صورة كأنهم يقولون لك " وخر عنى ".. والسر فيها انهم لايعرفون الابتسامة.. شكلهم رسمي.. منفوخين مثل الطبل.. واذا رغبت الكشف لهذه النفخة.. تعرفهم من مهماتهم.. حينما تركض.. وتفتح الابواب... وتضرب الطار.. وانت تضحك عليها.. من " المسخرة ".الكثير يتعاملون مع الوظيفة الحكومية " كأنهم ينتظرون من خلال " طرارة.. للوصول لدرجة الرضا للحصول على الترقية.. ودون حساب مايخسرونه من حجمهم الذى يصغر يوما بعد يوم.. احدهم يقول " مصلحتى " الحقها وين تكون انه وراها.. ويبقى السؤال حائرا.. الى متى يستمر تدنى تعامل البعض مع الوظيفة حين تسرقها المصلحة الخاصة على مستويات مختلفة.آخر كلام: البعض يعيش حالة من الهروب.. للحصول على نقطة لمصلحة " حصرية ".