13 نوفمبر 2025

تسجيل

أسئلة مختصرة..!!

13 أغسطس 2015

سعداء بهذة القلوب.. بينهم شراكة إنسانية.. دائمة.. غير متقلبة.. غير معقدة.. نقية القلب إلى القلب!! لابد من أن تكون لحياتنا جوانب مضيئة.. متسعة.. مرهونة على الحب.. تبادل العطاء. لا نبخل.. ولكم في حالات ممكنة متسعة نقية تجمع بيننا صورة من المودة.. التقط افضلها دقيقة معبرة.. تداولها مع الناس بإيمان نفسك، وإحساسك لتكون قريباً منهم ويكونوا قريبن منك.. تعيش معهم عبر فضاء حالم.. غني بمشاعر السعادة!! لايأس مع الحياة.. عليك أنت تعيش بـ دنيا متفائلة.. تعيش خلالها ضمن معطيات القدرة على البناء.. نحو النجاح.. بكل التمنيات الطيبة.. لكل للناس.. والمجتمع والوطن.. حين يبقى ظل الحياة بحالة هانئة مستقرة.. تعيش في استقرار.. لأبناء حياة سعيدة في صورة حلوة متفائلة صميمة، خلال شعور الناس في التقارب والتعاون مع الجميع ..!! لتكن سعيداً بجانب الضوء.. الصباح يشرق.. يدوّن أمامك أطياف محبة كريمة.. لها أبعاد إنسانية.. تخضر أوراق روحك.. لتكون وتبقى نقية.. لتتعامل مع الناس، من خلال هذا النقاء، لتبقى الحياة في مشاعرك مليئة بـ "السعادة"!!. السعادة لا تراها.. لكنك تعيشها.. خصوصاً إذا كنت تأخذها بمقياس الغربة لحاجة الاستقرار.. لكونها من الوسائل التي تمنحك مساحة من مشاعر النقاء والعطاء معاً.. تبادل الألفة.. حينما تعرف كيف تعامل الناس وكيف تعيش معهم.. وكيف تتعاون معهم.. لقناعتك أن الحياة أخذ وعطاء.. فلا تبخل معهم بمشاركة العطاء!!. السعادة.. تحتاجها لتعيش فيك.. ابحث عنها.. هي في روحك.. وروح من معك.. افتح الأبواب والشبابيك.. لترى النور.. وتبصر أقرب المسافة والبعيدة أيضاً.. فهي ليست مراهنة بالخسارة.. هي:"مسؤولية اللقاء" حيث تحلو الامنيات وهي تأتي دون مواعيد مسبقة.. ودون انتظار مقلق.. إنها متطلبات الحياة؛ "انك تعيش سعيداً"!!. إذا رغبت ان تعيش.. لا ترهبك المواجهة.. مواجهة النفس بالنفس.. الفضول في طرح اسئلة مختصرة.. لماذا هذا التباعد.. لما الاصرار ان تكون بعيداً.. هناك من يتمنى أن يكون الأقرب اليك.. هناك من تكون اصواتهم "ملاذ"، حولك دون هروب وغربة الى البقاء.. لتنعم بحياة من "استقرار" النفس. فالجميع يبحث عنها.. يسكن يعيش فيها!!.. حولك وردة لا تقطفها.. اسقِ الورد.. بالنقاء.. بالحب.. بالرعاية.. حتى تصبح فيما بعد.. الشعور في السخاء.. هو البيان في العطاء.. حيث تبادلك وردة جميلة.. لتعيش بها وتعيش فيك.. النقاء جزاء مهمٌ ليكون حالنا.. هدفنا وتواصلنا.. تبقى دائمة ثمرة البقاء على طبيعة الحياة بتفاعل وتعامل.. وبالعطاء!!. آخر كلام: تكون أنت.. يكون هو.. الكل يعيش.. ليكون "إنسانياً".. بمعنى الكلمة والمعاملة!!.