16 نوفمبر 2025
تسجيلالحياة مسيرة ناضجة نحو النجاح.. طريق متجدد لكل لحظات عمر الإنسان.. هذا إذا أراد أن يعيش بشكل طيب.. كما يقولون.. العقل السليم في الجسم السليم !!من الممكن أن تكون نقلة حضارية.. تؤمن حياة بشكلها "الطيب " المريح.. دون إرهاق .. دون أمراض ومتاعب .. هي حالة لتشخيص طبيعي " لتصرفات وسلوكيات معينة إذا كانت طبيعية بلاشك .. كل ردود الفعل .. تنعكس على الآخرين الذين يتعامل معهم .. سواء كان بشكل واضح أو بشكل " مختلف "، الاختلاف هو أساس المشكلة حيث لا تجد لها الحل في الوقت المناسب .. كثير من المواقف قد تضع أمام الآخرين مجموعة من المشاكل الفارغة والمؤثرة.. تكاد تترك لها سلبيات كثيرة.. في نفس الوقت هناك حالات يتبعثر خلالها الإهمال "دون مبالاة " لتترك لها جذورا لاحل لها!!، هناك الكثير للأسف تبقى معلقة.. أسبابها من يرتكب أخطاء متعمدة.. والكثير من يتعمد شعاره التطنيش.. سواء في الأمور الشخصية أوالعملية.. حتى تكبر المشكلة.. أما البعض الآخر ينظر لمايحدث بنظرات "التطنيش " حيث يتركها قبل منتصف الطريق.. البعض منهم يحلون لهم.. التعامل بالصمت.. والغفلة .. والتمادي في الإهمال !!، نتيجة لهذا التهور.. والاستعراض "الشوْ " الفارغ.. لتصبح المشكلات أكثر تعقيدا.. ليست هناك مرونة.. فيتم خلال لهجة المجاملات تصبح أقسى حلولهم الفارغة.. حتى تتحول الأشياء معكوسة خارج التنفيذ.. في نفس الوقت من يفعل الخطأ.. و من يقرأ.. ومن يكتب.. ومن يدعي أنه يملك الحلول العاجلة.. للأسف هؤلاء آخر من يتكلم .. أو آخر من يفكر في العلاج .. أو البحث عن الحلول المناسبة .. حيث يصبح اتساع التوهان مؤذيا .. ليس في صالح أحد .. وهم أول من يتأثر نتيجة هذه الفاصلة !!.الكثير هنا .. قد يصنع لنفسه محطات فارغة .. بالكلام الكثير .. والصور المزورة .. والكثير من الوجوه لاتصنع شيئا، همها الوصول على حساب الغير .. لاتفكير للندامة رغم أنهم قاب قوسين أو أدنى من السقوط .. نتيجة رؤية واقعية .. للكثير من المشاهد والتي من المفترض أن تكون " دروس من التحذير " لكي لايكون الانزلاق المتاهات أخرى .. حتى لايقع الفاس في الراس !!.آخر كلام: تهور البعض ممن يدعون بالأفكار البناءة الفاعلة الرابحة.. لكنهم في حال خسارتهم.. يحملّون وجعها لمن لاذنب لهم !!.