11 نوفمبر 2025

تسجيل

تطوير

11 يناير 2016

ماذا يمكن أن يكون ناتج التطوير؟؟ وما الصلاحيات التي تمنح للشخص اية كانت وظيفته ومسؤوليته.. لتكون الخطوة قادرة على أن ترسم العطاء بوضوح.. دون ان تحسب خللا قادما " مفاجئا " وتبقى لكل فكرة جهودها وتقديرها.. لكل مجهد نصيب.. اما العبث في كل ما يوصل إليهم.. للحصول على الغير. ظل مسألة تطوير الحلول المستحيلة.. لتصبح أمام المشاهد صورة " عكس الممكن " التي تتأزم أمامها كل الخطوات التي ترى الناس بأنهم يقومون بتطويرها.. حسب ما يقال انها كانت ضمن زمن عمل جاد في تطوير الفكرة فى الاتجاه " الصحيح " مقصده النفع العام.. أما ما تبقى المسألة مفتوحة.. كما قد يحصل في بعض المشاهد.. فقد لا تستطيع أن تعمل..وتحقق انجازات متوقعة.. قد تغير المشاهد الى اشكال أخرى.. في العمل أو في السلوك.. أو في المصلحة التي ترافق ما تطلبه بعض الأفكار.حتى في المكتب إذا أراد المسؤول حينما يدعي التطوير فيما يتعلق بصلاحياته.. عليه أن تكون الذمة متوافرة.. توفير الوقت لتكون التي يملكها جزءا مهما في التطوير لحالة لا تتوقف.. بالذات في ما يتعلق بالتجديد ليتعلم الآخرون منها.. لتكون منهج التجديد وعلاقته بالتطوير.. وبالتأكيد إذا كان العقل يتطور ويدرك ما حوله من انجازات.. فهو أفضل حيث يستطيع مدارك تطوير الذات والحاجة والمتطلبات في ضوء الدعوة التي تعطي نموذجا يجسد الاهتمام بالمستوى الذي تتسع خلالها الامكانيات... دون ان تكون لها سلبيات في المستقبل.. ولهذا عليهم حسن الاختيار والاهتمام ودراسة الكرة من بداية التطوير حتى يكون العمل في المستوى المطوب.. لتمكينهم الوصول إلى النجاح.آخر كلام: بين الفكرة والفكرة.. تحتاج لجهود مخلصة وأمانة وضمير ليبدأ العمل وينتهي بنجاح بمستوى ونتائج فعالة ومثمرة.