12 نوفمبر 2025
تسجيلأحيانا يفتعل البعض " فوضى " في أجزاء من حياته.. خلال طريق مجهول ولا يتمكن من الحصول على شيء.. من جراء حقيقته الفارغة لا يجد ما يبحث عنه . جراء هذه الفوضى.. سوى النقص مع جملة من انتقادات من كل مكان. هذه الفوضى تنبع أحياتا نتيجة تصرفات معلنة.. ربما التحدي الفارغ.. حول أشياء مهمة..أن آخرين يعتبرونها غير مهمة.. لابد من التفكير في كسرها.. يبتسمون لهذه الخطوة بالنسبة لهم والخسارة لنا.. وهو تفسير لكل الأشياء التي تتعامل دون هدف أو أنها محاولة، تحاول الخروج من ايقاع حياة طبيعية.من أهداف النجاح أن تعرف الطريق.. خطوة ترتقي "النجاح والفشل ".. خطوة واثقة تستطيع كسر العثرات.. أنت " تسير " بخطوات مباركة.. واثقة.. الآخرون أصحاب النظرة الضيقة " لهم أكثر مساحة دون الوقوف في منتصف الطريق.. التوقف يعني التأخير.. وأنت لا تبالي بهذه الفئة ترسم العجز.. لأنك واثق عليك أن تصعد.. بالعقل.. وبالكفاءة..حتى تجعلك قادراً على تخطي التحديات والعثرات بقوة الوقوف.عندما تقف لدقائق هناك من ينتظر فرصة هذه الوقفة.. قد يقال إنك عاجز أن تكمل المسيرة.. عاجز أن تضع النقاط على الحروف.. أصبحت أسير الهواجس!.. الخوف.. التردد لكل ما يحيط بك .. دون توظيف الأشياء المهمة، إن هذا الخوف أو الإحساس النابع.. بأنهم سرقوا من حياتك الثقة..عليك أن تتفوق في القدرة على ترجمة إحساسك بالنجاح.شعورك بالفوز يجعلك "تترجم السعادة " حينما يأخذك شعور النشوة.. لتحقيق المزيد.. تتبعها لحظات تترجم مصير الأمنيات التي يحاول البعض أن تخرج للواقع.. وبطبيعة الحال سوف تشعر باعتزاز لهذه الخطوة بعد تحقيق الكثير من الأحلام والأمنيات التي طالما كانت " صعبة ومستحيلة عند الآخرين.آخر كلام: هناك من يحاول زرع مساحة متعثرة للآخرين.. لتجسيد طرق مغلقة لحساباتهم الخاصة.