على السطر

أسباب الكثير من التعثر تأتي نتيجة سلوك مضطرب.. اسباب اشياء خاصة لا تتعلق بالعمل.. ولهذا الخواء ترتكب تكرر الحماقة على حساب ومصلحة امور كثيرة.. رغم العلم يقال انه مؤثر في حياة الناس حتى في سلوكيات هؤلاء لكن " الافلاس " يظهر في بعض المواقف التي قد تسخر منها وتضحك عليها!!.امور كثير لها اثار سلبية في صميم العمل.. حيث يكون التفاوت في التقدير.. احيان كثيرة تكون المعادلة " ظالمة " والبعض من الموظفين يضطر الى السكوت.. حيث القوي.. يصبح في اكثر الاحيان كلمته سارية المفعول سواء في الجزاء والفعل.. خوفا من الا يصبح في قائمة الاهمال!!.السطور المرتبكة تبقى كثيرة.. لها حسابات مختلفة ومعقدة.. وتأثيرها ليس في الصالح العام.. انما تكون "الضد" والاعتقاد انهم "اصحاب" مركز وقوة.. يحاولون التدخل في شوؤن كثيرة في الامور المتعلقة بحسابات الموظف!!.يقولون.. اذا شكينا يأتي العتب.. واذا سكتنا.. قالوا ان الخوف يسيطر عليكم.. الكثير من يفوز بصحبة هؤلاء.. يكون " سعيدا " فعلا.. جراء ما يكون " البعيد والقريب " نتيجة فوارق المحسوبيات.. حتى تتلخبط السطور فتصبح علامة من الاسئلة المتشابكة تحتاج الى من يفرزها الى دون هذه اللاغبات غير المتوازنة!!.الكثير من الموظفين حينما " يشاهدون " الكثير من هذه التجاوزات.. بالطبع تصبح في محيط عملهم كعلامات فارغة.. عنوانها التشتيت..نحو " الفراغ المتعمد "فلا تستكمل الخطة التي نشاهد فيها بعض المسؤولين في كل " اجتماع " كما يقال " يزن على الاذن " كأن غايته "هو ملء فراغ الصوت الاخر.. الذي يحجب بسلطته واوامره التي تتغلب عليها الانانية مع تصفيق ساخن لهذه البطولة الفارغة!!.هؤلاء يمارسون الاحباط واليأس ضد الكثير من الموظفين.. نظرا لتشتت الفكرة الطموحة من قبل هؤلاء الموظفين او الموظفات في ارساء قواعد العدالة الوظيفية التي تحسب اختيار المزاج والتي تسبب ضياع الكثير من طموحات هؤلاء الموظفين الذي يرون خلال هذا التشكيك فقدان قدرتهم في الغطاء ومصالح خاصة في تشكيك قدرة الاخرين على تحقيق النجاح!!.حقيقة لا احد ينكرها.. انت تتابع من صعدوا ومن هبطوا من السلالم المرتفعة.. ودفغوا الثمن " يعلمك ان هؤلاء لهم يوم " تدور " الدنيا ضدهم ..السقوط اسبابه كثيرة حتى تأتي على غلفة والندم شعور بمأزقهم.. والخيبة تصير اكبر خسارتهم.. واكيد سوف يشعر الناس ما كنت تحبهم.. لكن لن تشمت عليهم.. لان هذا " درس " بعد ما يكونوا خارج السطر.. المفروض ان الاخرين يتعلمون منه.. ويكون درسا مفيدا جدا!!.آخر كلام: شعار بعض المسؤولين.. " طهر نفسك " على حساب غيرك!!.