14 نوفمبر 2025
تسجيلكل إنسان في كل صورة .. تعني له جانب اهمية الارتقاء في الاشياء والممتلكات المختلفة .. ضمن سيرة من حياته .. لبلوغ احساس لهدف جميل .. وممتع .. يستطيع خلاله تحقيق مجموعة من الامنيات والاحلام الكثيرة .. وذلك من منطلق الجد والعزيمة للوصول الى مبتغاه ... فالموظف والموظفة .. كل منهما يجتهد نحو تحقيق هذه الاهداف وهي محاولة لاتجاه معين باختياره .. وهي تنصب بطبيعة الحال نحو النجاح !! هنا تأتي الصورة بلا شك في بعض الاحيان .. الصور احيانا تأتي مختلفة .. قد يراها البعض انها جزء من صورة كاملة " للنزاهة .. وهو بطبيعة الحال شعور تنقصه كثير من الاحيان جوانب كثيرة من جوانب هذه الفئة .. وقد يراها آخر من زاوية مختلفة انها رؤية براقة .. شديدة الوضوح لذا يكون "التصميم والعمل" في الانجاز امرا ليس صعبا إذا كان تتوافر مراعاة الهدف الاسمى .. نقيا خاليا من الاحباطات او النظرة الدونية وتكمن في كل حالاتها السلوك الضعيف حيال الفكرة في الوصول الى اية هدف لشخصه الخاص خلال محاربة الآخرين خشية عليه من التنافس !!.الفشل الجزء الاهم جراء هذا التنافس يأتي "الخوف" خشية السقوط من الدور الأول .. حيث تبقى النوايا اضعف خلال جملة من النواقص .. نقص و"علّة " بعض الناس .. حينها يكون التفكير خارج الحياد ..ويخرج التناقس الشريف من هذا الجانب .. ليكون الاضعف هو الذي قد يبادر البعض في اغتنام فرصة الاخطاء .. والتفكير في سلوك خارج الذمة !!الاهم في نظرهم " فلان " يبقى افضل وأشطر " لابد من تهيئة الظروف ليبقى في الصورة والاتقان من اين يأكل الكتف!! وهو يضحك ليكون الطريق "سهلا " دون عثرات ولا تنافس يشك البعض فيه .. ولابد ان تبحث لتصنع لك محاباة في صالحك ومجاملات اكثر من حدودها لفتح الابواب امامك .. ليقول لك " شبيك لبيك " فرصة لكل الاشياء لتكون بك مباحة !!.التفكير في بلوغ التنافس .. اقصد الاشياء المقلوبة .. وهي تزامنا مع اتساع اللهفة التي تسجل لصالحها دواعي التصحيح بالكثير من التجاوزات والاخطاء .. لتبقى الامانة .. سلوكا خارجا من "الوضوح" الى مرحلة اخرى من التمادي لكل الاشياء بكل هفواتها وانكساراتها .. لتكون عند البعض مثلا .. يحتذى به في حالات مختلفة لمزيد من فوضى لا تنتهي !!آخر كلام: .هناك من يحاول صناعة إنجاز لصالحه خارج الذمة!!