15 نوفمبر 2025
تسجيلكيفك انت؟ على كيفي.. وكيف الشغل؟.. بعد يصير على كيفي.. وكيف تسكت على التجاوزات؟ أنا أسويها على كيفي.. طيب والقانون.. بعد القانون أسويه على كيفي!!.مسألة على كيفي.. عند البعض صورة رديئة.. وهي في نفس الوقت هي حقيقة موجعة.. يمارسها البعض من المسؤولين الذي يعرفون كيف تأكل "الكتف " وكيف لاتشبع وكيف تمسح "اليد " على الطوفة .. في حين يستوي القانون من وجهة نظرهم .. آخر التفكير.. وهذا الادعاء.. نقطة سوداء خاسرة.. حيث تتيح باب مغامرة الاختيار والتقليد لمن ينتظرون شفاعة الفرصة المشبعة بالتجاوزات.. كما يقال أنت لست أحسن مني .. وأسويها وعلى كيفي !.تنقلب السالفة الضد إلى الضد.. وتختنق الصراحة.. فلادور لها.. فتختفي المخالفات.. "عينك عينك " لمهمات من يعشقون استغلال المصلحة.. حيث تصبح هذه المهة من أولويات فرصة "البقاء " لبعض الذين يأكلونها "باردة " لكنهم يحسبونها بالخطأ.. في محاولة تهميش تفعيل القانون.. في نفس الوقت يقال لدينا جهات رقابية وتدقيق.. لكن وينها؟؟ في تفعيل جانب المحاسبة. حينما زاد إحساس البعض ممن لايتفاعلون.. ويرفضون.. تسميها "تلاعب" !!.هناك من يقول "كل الأمور لازم تستوي .. بشخطة قلم، لا أحد " يلوم " الآخر .. الطبخة جاهزة.. هناك طباخون مهرة.. يصنعون الأصناف حسب متطلبات اللقمة.. دون قيد وشرط .. احتفالاتهم بأنهم "أخذوا مايريدون " ولسان حالهم " الله يخلي معازيبنا "بعد الصفقة المربحة.. بعد سيل المجاملات والنفاق.. لكنها على حساب المصلحة العامة !!.أسئلة كثيرة.. ليش الحال وصل لهذا المستوى؟ قال "اسكت " في يدي كل الصلاحيات.. أسوي على كيفي.. طيب هذه تجاوزات.. قال ماعليّ منها " أوقع وأبصم" على مزاجي ومن حقوقي اعتبرها "صلاحيات هوى "، حتى يظل السؤال تزيد المخالفات يقابلها الصمت.. في الجانب الآخر هناك الكثير لايرغب في الصمت.. الحاجة لتفعيل "الجزاء " !!.الطريق واضح.. لايحتاج إلى شخص "يدلي بدلوه " سياسات وأفكار عقيمة.. السالفة طويلة.. تراكمت حولها العقد والمسببات الباهتة.. من خلالها يستمر الأكل في عز النهار !!. نقول ودون مجاملات..القانون قانون.. من يلعب ويتجاوز القانون أمامه الجزاء والعقاب ولايحق لأحد التجاوزات عليه !!.آخر كلام : التصرفات غير الحضارية.. أحيانا تهدم كل ماكنت تحلم به .