15 نوفمبر 2025

تسجيل

مفاهيم إدارية

07 نوفمبر 2016

تتحرك المفاهيم الإدارية المؤسسية فتصبح واقعاً فاعلاً له نتائج مثمرة بإذن الله على الجميع، إذا تضافرت جميع الجهود في المؤسسة، وتحلّى الجميع بقيمة وروح المسؤولية والانتماء الصحيح، ونزعت من ذاتها الأنانية والمصلحية الشخصية، وأبعدت عنها الشللية والمجاملات، وعرفت مواطن القوة والضعف في مؤسساتها معرفة صحيحة ودقيقة، ستتحقق بإذن الله إستراتيجية التنمية بمختلف مراحلها، فمن هذه المفاهيم الإدارية:- "عدلت فأمنت فنمت يا عمر!! رضي الله عنه. كم عمر في مؤسساتنا؟". فتأمل.. " لا يكفي أن تكون كادحاً، فالنمل أشد كدحاً،. ولكن المهم ما الذي تكدح من أجله ". " التطوير والتغيير المؤسسي ومحركات التنمية ليس قصا ولصقا ". من فلسفة التوظيف في بعض الشركات " لن نغريك بالدخول، ولكن إذا دخلت فسوف نغريك بالبقاء". " لعل الدرس الأكثر أهمية هو أن المنصب لا يعطي امتيازاً أو يمنح قوة، وإنما يفرض مسؤولية ". " الاجتماع الفعال هو الاجتماع الذي تحقق الأهداف المرجوة منه في أقل وقت ممكن وبرضا غالبية الأعضاء ". " التدوير شيء إيجابي للموظف وللإدارة بشكل عام لكن قليل لديه الجرأة لأسباب عدة منها الخوف من التغيير أو المصلحة...". " القيادة ليست هي تأثيرك وأنت موجود بين الموظفين، بل هي ما يفعله الموظفون أثناء غيابك ". " الإستراتيجية لا تتحقق إلاّ بواقع عملي، وهمم عالية، واستمرارية بمسؤولية ". " ليس من الضروري أن تتبوأ أعلى المناصب لكي تؤدي أفضل عمل ممكن، من لم يفعلها وهو موظف لن يفعلها وهو مدير ". " لا تتأسف إذا تركت منصبك ورحلت عن وظيفتك، ولكن تأسف إذا لم تقم على منصبك ووظيفتك بالشكل المطلوب وتترك أثراً إيجابياً ". "ومضة" من روائع كلمات أمير البلاد المفدى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني حفظه الله ورعاه " حين أرى لافتات معلّقة في الشوارع كتب عليها "قطر تستحق الأفضل"، أقول إن الأصح أن يكتب "قطر تستحق الأفضل من أبنائها" فتأمل...