15 نوفمبر 2025
تسجيلإذا تملك قرار.. وتملك أموراً اخرى تساعدتك لتكون في المقدمة.. وربما تستطيع تحقيق الاشياء المتاحة لك.. قد تكسب وتكتب لنفسك النجاح.. وتبقى دائماً في الضوء دون خروجك مبكراً!!.. الحياة تعلمنا الكثير.. دروب الحياة واضحة مفتوحة.. ربما البعض يجدها صعبة.. ضيقة.. يعود ذلك لمقدرته ومستوى درجة استيعابة.. البعض ـ للأسف ـ يقف ضد نفسه.. عاجزاً ومكبلاً بالكثير من الحواجز الوهمية في منتصف الطريق، مما تمنعه من تحقيق ما حققه الآخرون!!. الحياة يعتبرها البعض معقدة.. هم يشعرون دائما بالدوران.. حينها تصبح اللحظة لديهم خارج التوقيت. ومع ذلك لا يتوقفون عند خط معين.. يعيشون أسباب هذا العبث تخبط، وفوضى مستمرة.. هو دليل على أنهم يصنعون لأنفسهم "عثرات" مؤثرة طويلة سلباً.. لا تتوقف عند حدود معينة.. ورغم ذلك يختلفون مع انفسهم كثيراً بالشك والظنون، ثم يرحلون لجهات اخرى كأنهم يرسمون جوانب من النقص لحياتهم، ببهتان فقدان الثقة!!!. أحيانا تبقى اشياء في الذاكرة.. قد نحملها أو "نصاب بالملل" فلا نعود لها مرة اخرى.. تضيع كما ضاعت اشياء "حلوة ومرة".. من حياتنا.. فلم نمنح فرصة تعيش وتداول على مر الايام.. ربما كانت لمحات قصيرة سريعة.. اختفت فلم نشعر بفقدانها الا بعد مراحل من عودة الذاكرة من جديد.. لكن بعد فوات الاوان!!. الكثير من الافكار احيانا لا تخرج فهي تحتاج لمن يكون معها.. لا ضدها.. ألّا يكون امامها "حجرات عثرات" تتسابق لكي توقفها.. وتمنعها من تحقيق اهدافها وطموحاتها المشروعة.. لا أدري كيف ان هناك من لا يؤمن بأحقية مشروعية طموحات الناس.. في العمل والسعي في تحقيق الاهداف، التي تصب من وإلى الوطن.. الوطن هو الاساس في حياة البشرية!!. آخر كلام: الأهداف كثيرة.. والاختلاف أكثر.. قد يضيع الكثير منها.. أسباب "حماقة البعض" من أجل مصالح شخصية!!.