11 نوفمبر 2025
تسجيلعليك أن تحاول .. حينما تسجلها باعتبارها " تجربة " مفيدة لانك واثق من نفسك وامكانياتك بالاضافة قد تعلمك الكثير .. الطريق هنا أو هناك .. النجاح أو الفشل .. هذا الطريق الذي تقف أمامه وتفكر انه الصعب .. عليك الخروج من دوامة الهواجس لكي ترى النهار كيف "يولد" وهو يحمل الكثير ذات خطوة اكثر تفاؤلا.. تكسر اليأس وتحطم الاحباط !!.في المحاولة الاولى قد يسايرك قلق .. رغم ان الشعور بقيمة التجربة التي تكون على بينة للناس .. وقد تكون امامك دروسا مجانية مفيدة لااحد يطالبه بشيء .. عموما المحاولة قد يكون طريقها واضحا واهدافها ايضا لتكون الرؤية ايضا لها أبعاد تؤدي لنجاحات مختلفة اذا كان الانسان مؤمنا بقدرته وطموحاته !!.المحاولات عليك ان تعتبرها مكسبا .. سواء كان تشهد على فشلها لكونها خطوة اولى .. لكن ليست اولها واخرها .. ليست لها أسس وأهداف انما صحيح كانت محاولة ناقصة .. تحتاج اعادة النظر مرة أخرى .. وليس انها كُتبت معنى الفشل وليس انك تتوقف وتنهي المشوار .. لتقول كفى محاولة ضعيفة فاشلة .. لن اكررها مرة مرة أخرى !!.في العمل ليس على مستوى واحد .. انما تختلف الرؤى بين موظف واخر .. قد تكون حدثا يوميا وقد تستمر كل محاولة حسب ظروفها.. لان المحاولات مختلفة بالشكل والطريقة والاسلوب .. وهذا يعود الى " البعض " وهي تشبهه السير بين الورد و الاشواك وقرع الطبول .. والتسلق .. والنفاق ، وهي تدعى انها محاولة الوصول الى الهدف دون عناء او تعب .. وهي لغة اعتبارها احتمال بين النجاح والفشل .. حينما يتعلم الشخص من محاولة الاخرين .. وهي تعني تجربة صالحة للاستخدام والتقليد خلف الستار .. التي قد يظن البعض انها محاولة الوصول للهدف، البعض يسميها " ضربة حظ " رغم انها معرضة ايضا لاحتمالات الشك .. دون الوثوق بصاحبها بين الاستحقاق وعدمه !!.آخر كلام : اما انك واثق من نفسك .. واما تكون تابعا لحطام تجارب فاشلة !!