تفاءل.. ايها الوطن

حلو تتفاءل.. الان الاجواء تواصل لمرحلة جديدة من الاطمئنان بشعور بالامل وبالتفاؤل.. هذه المشاعر الجميلة الصادقة ترسم تطرق قلبك بمشاعر دفينة من الاحاسيس المفرحة السعيدة.. ترسم خطوها الواضحة لكل ما يدور من الرغبة الصادقة في التطوير.. تجسد اجتهادا ومثابرة مخلصة خالصة للوطن والمواطن.. يمثل امامنا رؤية حكيمة لقيادة جديرة بالوفاء و بالعمل والتفاعل مع متطلبات لنهضة شاملة يتحدث الواقع عنها قدرتها على الوصول الى الهدف الأسمى في عهد متمكن تحقيق المسيرة نحو عمل متواصل في صناعة تتضح خللها الطريق... نقاط ترسم ملامحها الجديدة بوضوح تتعامل مع الواقع بشىء من الرؤية الطموحة التي يحتاجها المجتمع ضمن عمل جماعي في تسخير الإمكانيات البشرية والمادية.. لتبقى المسيرة شامخة بكلمتها واهدافها وقيمتها وقدرتها على تقديم نفسها بثقة بالمزيد من الاعمال التي " نفتخر " انها من قطر والى قطر.. هي النقاط التي تصنع مجتمعا متماسكا يشعر بدفء العطاء بينه وبين القيادة الحكيمة التي صنعت هذا التميز دون منافس. التفاعل اليومي من الناس كل الناس صادق يمثل لهم " خطوة التفاؤل.. من جانب اخر فان اغلب الوزارات في الدولة اصبحت تعمل بلا كلل.. من خلال سواعد مخلصة تعمل ونظراتها نحو المستقبل.. هو التغير الذي يحدث الكثير. لتكون دولة " الريادة " في انسان الوطن.. العمل والعمل والصحة والثقافة.. وكل متطلبات الحياة "" حاضرة لا تغيب عن النوايا التي تبارك في تحقيق القمة الى القمة.. الدافع المخلص لبلورت هذا التكامل المتجدد في المجتمع. بالتأكيد مع الأيام القادمة سيتحقق الكثير من المعطيات الايجابية في ربوع الوطن والكثير من الاماني لحياة كريمة لصالح الوطن والمواطن.. في حقيقتها " البلوغ " الى العلا... يضمن تحقيق حياة اجتماعية قادرة على الوصول الى الأهداف الممكنة في جعل حياة المواطن.. يضع لها " السند والقوة.. وتصبح الحياة لها طعم اخر.. من الحب والتفاؤل مع الاخرين في نهج انساني من العطاء عبر حدود وطن الخير... التفاؤل سيد المواقف بجانب الثقة بالنفس..هي دلالة وضوح الطريق ووضوح الخطاب الذي كان الطريق لمسيرة التنمية الهادفة بالارتقاء بالوطن والمواطن على كل المستويات لكل الجهات وفي كل التخصصات.. وزرع الامل لمجموعة الاحلام الشابة في بناء الانسان ترسم نهجا بالعطاء الخالص للوطن تعود جريانه المواطن.. في التحديث نحو روح متفائلة تعطي نتائج ايجابية بفتح الابواب لمرحلة جديدة ومايتطلبه العصر في قطف ثمرة النجاح بكل كفاءة. آخر كلام: مرحلة جديدة.. جديرة طموحة بخطواتها القطرية نحو تحقيق الهدف الأسمى للوطن والمواطن.