12 نوفمبر 2025

تسجيل

وجوه

03 مايو 2015

الكرسي في الصورة.. والموقف خلف الستار. تتبعه متاهات .. حينما نبحث عن الحقيقة؟؟ يختفي " الصج "في بعض الاحيان.. بعدما يذوب في الماء.. لتصرفات طائشة.. تحملها مجموعة الظنون.. حينما تركب دماغ البعض.. فيصر هذا او ذاك بالف من " الاخطاء ".. وفي نهاية المشهد يعترف.. ان الخطأ محسوب عليه بالدقيقة.. لكن النتائج.. فورية غير محسومة.ما يسمى هذا صاحبك حينما " يغشك "هل ستكون" صدمة خفيفة ام " صعبة ".. وهل يمكنك البحث عن الدليل.. هل هو الحل الامثل.. لدوران " الدنيا الغارقة بـــــ " الصالح والطالح".. فالغش للاسف موجود له تفعيل وسريان ساخن في كثير من المواقف.. ويرتفع مستوى الجرأة..وتكون المواجهة جملة من الأعذار.. اقبح من الذنب.قد تكون حياة البعض " عنوانها الفوضى " مقابل زحمة الحياة.. واشتباكها بكثير من تطلعات صعبة للغاية.. قد يصل لحد الخديعة.. وقد لا يعتذر حينما يعوم في المياه الراكدة.. تسكنها تداعي " كل ما يحدث " لم تكن في الحسبان.. فعل كثير من الناس " بمسمياتهم ودرجاتهم المختلفة " كأن الصوت الآخر يقول لك حاسب.. يا " غافل " قبل ان يأخذك الموج لمدى بعيد من الغرق.. تذكرها وتشعر بها عند" هزتها وقسوتها "." نصف هذه " الوجوه لا تعطيك الحقيقة "ولا تكشف لك عن ملامحها من الوهلة الاولى.." ربما تكون مصيدة " وهي بارعة في المراوغة.. وفي هدف التصنع.. وميولها لاسعة.. لا تشعر بها إلا بعد الاقتراب منها.. حيث تظهر النتائج.. وحينما تضحك عليك بــ" الخدعة "..وانت قد تفكر بالبقاء والخروج.. في مرحلة متأخرة.. الكثير من البشر لا يعرف خفايا الوجوه إلا بعد معايشتها القريبة.. البعض يصنع لك " مغريات من " الدنيا والدين " لمرحلة متبقية.. تصيبك بالضرر ولا يمكنك الخلاص منها.وجوه تضحك لك.. تأخذك بالاحضان.. " يسيل من كلامها العسل ".. تطربك المسميات بالتواضع.. لا بديل لك سوى ان تقف " احتراما " لهذه النوعية من الناس.. كما يقال " اطلب تدلل ".. سويعات قليلة ذاك الدلال يتبخر.، تصاب بنزلة برد من الخيبة.. تحاورك اسئلة " كهربائية.. كيف يصبح " البعض " لا قيمة له كالتراب.. والطرف الآخر " كومبارس " جملة من الدراما تخدع البصر لتكتب امامك ميلاد " اسماء وشخصيات " من الدمى.آخر كلام:.. عند انفلات الذمة.. تُشطب أشياء كثيرة.. يكون الفاعل والحساب في المجهول.